كتاب المصلحة عند الحنابلةكتب إسلامية

كتاب المصلحة عند الحنابلة

« المصلحة عند الحنابلة » لصاحب الفَضيلةِ الشَّيْخ العلاَّمة د. سعـد بن ناصر الشّثـري عضو هيئة كبار العلمـاء و عضو اللجنة الدائمة للإفتـاء ـ سلّمهُ اللَّـهُ ـ قام بتنسيقه ونشره : سَلمان بن عبد القادر أبو زيد غفر اللَّـهُ له ولوالدَيه ولجميع المسلمين « المُقَدِّمَةُ » بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمد لله الذي شرع للعباد ما ينفعهم في دنياهم وعند المعاد ، أحمده على إكمال دينه وإتمام نعمته ، ورضاه الإسلام لنا دينا ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، أخبر أنه لو اتبع الحق أهواء من في السماوات والأرض لفسدتا ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، المبعوث بالملة الحنيفية السمحة ، صلى الله عليه وعلى أصحابه وأتباعه وسلم تسليما كثيرا ، وبعد : فقد رأيت الحاجة لبحث المصلحة عند الحنابلة لتضارب النقل عنهم في ذلك وعدم ضبط مذهبهم فيها ، فلاقى ذلك رغبة ملحة في نفسي ، لأن المصلحة مما تضاربت أقوال الناس فيه ، وهو باب دخل علينا منه في العصر خفافيش عطلت النصوص ، وحاولت هدم الشريعة كلها نظرا لما يزعمونه من المصالح ، ولأنهم وجدوا كلمة متشابهة عند الطوفي فطاروا بها فرحا وتركوا أقوال الأئمة من العلماء لأن مقالة الطوفي - وهو من الحنابلة - توافق أهواءهم ، فخالفوا النصوص الكثيرة الناهية عن اتباع الهوى ﴿ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ ﴾ [ سورة القصص الآية 50 ]،﴿ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ﴾ [ سورة الكهف الآية 28 ] . فهذا المنهج منهج ضال يخالف منهج أهل الإيمان الذين يستمعون جميع الأقوال ثم يقارنون بينها ويتبعون أحسنها ، فكانوا بذلك هم أولو الألباب وأصحاب الإيمان فلله درهم . وقد جعلت هذا البحث من مقدمة وتمهيد عن تعريف المصلحة لغة واصطلاحا وفصلين : الفصل الأول : في تتبع آراء الحنابلة في المصلحة : المبحث الأول : آراء متقدمي الحنابلة : الإمام أحمد وابن عقيل وابن قدامة وابن برهان والمجد . المبحث الثاني : آراء متوسطي الحنابلة : شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم وابن النجار والطوفي . المبحث الثالث : آراء متأخري الحنابلة : ابن بدران والدكتور التركي والربيعة والدريويش والمنصور . الفصل الثاني : في حكم المصلحة عند الحنابلة : المبحث الأول : في المعتبرة . المبحث الثاني : في الملغاة . المبحث الثالث : في المرسلة . وخاتمة في خلاصة القول في هذه المسالة . وأسأل الله عز وجل أن يوفقني للحق وأن يلهمني الصواب بفضله ومنه . تمهيد في تعريف المصلحة لغة واصطلاحا : المبحث الأول: تعريف المصلحة لغة : المصلحة واحدة المصالح مأخوذة من الصلاح ضد الفساد ، والاستصلاح نقيض الاستفساد( ) . المبحث الثاني: تعريف المصلحة اصطلاحا : اختلفت تعاريف العلماء للمصلحة بناء على مراد كل واحد منهم ، وذلك على أقسام : الأول : من أراد تعريف المصلحة مطلقا مثل ابن قدامة حيث قال: المصلحة هي جلب المنفعة ودفع المضرة( ). وقال د . التركي : المصلحة الوصف الذي يكون في ترتيب الحكم عليه جلب منفعة للناس أو درء مفسدة عنهم( )وهو أدق من الأول . وقال د . الربيعة : المصلحة في الاصطلاح : المنفعة التي قصدها الشارع الحكيم لعباده من حفظ دينهم ونفوسهم وعقولهم ونسلهم ومالهم ودفع ما يفوت هذه الأصول أو يخل بها( ) . فهذا حصر للمصلحة في هذه الجوانب وهي لا تنحصر فيها . الثاني : من أراد تعريف المصالح المرسلة : قال شيخ الإسلام ابن تيمية : المصالح المرسلة : هو أن يرى المجتهد أن هذا الفعل يجلب منفعة راجحة وليس في الشرع ما ينفيه( ) وهذا تعريف جيد . وقال د . المنصور : هي الأوصاف التي تلائم تصرفات الشارع ومقاصده ولكن لم يشهد لها دليل معين من الشرع بالاعتبار والإلغاء ويحصل من ربط الحكم بها جلب مصلحة أو دفع مفسدة عن الناس( ). الثالث : من أراد تعريف الاستصلاح قال الدكتور عبد العزيز الربيعة : هو استنباط الحكم في واقعة لا نص فيها ولا إجماع بناء على مراعاة مصلحة مرسلة( ).
-
من كتب الفقه الحنبلي الفقه الإسلامي - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : « المصلحة عند الحنابلة »

لصاحب الفَضيلةِ الشَّيْخ العلاَّمة
د. سعـد بن ناصر الشّثـري
عضو هيئة كبار العلمـاء
و
عضو اللجنة الدائمة للإفتـاء
ـ سلّمهُ اللَّـهُ ـ

قام بتنسيقه ونشره : سَلمان بن عبد القادر أبو زيد
غفر اللَّـهُ له ولوالدَيه ولجميع المسلمين



« المُقَدِّمَةُ »
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الحمد لله الذي شرع للعباد ما ينفعهم في دنياهم وعند المعاد ، أحمده على إكمال دينه وإتمام نعمته ، ورضاه الإسلام لنا دينا ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، أخبر أنه لو اتبع الحق أهواء من في السماوات والأرض لفسدتا ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، المبعوث بالملة الحنيفية السمحة ، صلى الله عليه وعلى أصحابه وأتباعه وسلم تسليما كثيرا ، وبعد :

فقد رأيت الحاجة لبحث المصلحة عند الحنابلة لتضارب النقل عنهم في ذلك وعدم ضبط مذهبهم فيها ، فلاقى ذلك رغبة ملحة في نفسي ، لأن المصلحة مما تضاربت أقوال الناس فيه ، وهو باب دخل علينا منه في العصر خفافيش عطلت النصوص ، وحاولت هدم الشريعة كلها نظرا لما يزعمونه من المصالح ، ولأنهم وجدوا كلمة متشابهة عند الطوفي فطاروا بها فرحا وتركوا أقوال الأئمة من العلماء لأن مقالة الطوفي - وهو من الحنابلة - توافق أهواءهم ، فخالفوا النصوص الكثيرة الناهية عن اتباع الهوى ﴿ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ ﴾ [ سورة القصص الآية 50 ]،﴿ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ﴾ [ سورة الكهف الآية 28 ] .

فهذا المنهج منهج ضال يخالف منهج أهل الإيمان الذين يستمعون جميع الأقوال ثم يقارنون بينها ويتبعون أحسنها ، فكانوا بذلك هم أولو الألباب وأصحاب الإيمان فلله درهم .

وقد جعلت هذا البحث من مقدمة وتمهيد عن تعريف المصلحة لغة واصطلاحا وفصلين :



الفصل الأول : في تتبع آراء الحنابلة في المصلحة :
المبحث الأول : آراء متقدمي الحنابلة : الإمام أحمد وابن عقيل وابن قدامة وابن برهان والمجد .
المبحث الثاني : آراء متوسطي الحنابلة : شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم وابن النجار والطوفي .
المبحث الثالث : آراء متأخري الحنابلة : ابن بدران والدكتور التركي والربيعة والدريويش والمنصور .

الفصل الثاني : في حكم المصلحة عند الحنابلة :
المبحث الأول : في المعتبرة .
المبحث الثاني : في الملغاة .
المبحث الثالث : في المرسلة .

وخاتمة في خلاصة القول في هذه المسالة .

وأسأل الله عز وجل أن يوفقني للحق وأن يلهمني الصواب بفضله ومنه .




تمهيد في تعريف المصلحة لغة واصطلاحا :

المبحث الأول: تعريف المصلحة لغة :

المصلحة واحدة المصالح مأخوذة من الصلاح ضد الفساد ، والاستصلاح نقيض الاستفساد( ) .

المبحث الثاني: تعريف المصلحة اصطلاحا :

اختلفت تعاريف العلماء للمصلحة بناء على مراد كل واحد منهم ، وذلك على أقسام :
الأول : من أراد تعريف المصلحة مطلقا مثل ابن قدامة حيث قال: المصلحة هي جلب المنفعة ودفع المضرة( ).
وقال د . التركي : المصلحة الوصف الذي يكون في ترتيب الحكم عليه جلب منفعة للناس أو درء مفسدة عنهم( )وهو أدق من الأول .
وقال د . الربيعة : المصلحة في الاصطلاح : المنفعة التي قصدها الشارع الحكيم لعباده من حفظ دينهم ونفوسهم وعقولهم ونسلهم ومالهم ودفع ما يفوت هذه الأصول أو يخل بها( ) . فهذا حصر للمصلحة في هذه الجوانب وهي لا تنحصر فيها .

الثاني : من أراد تعريف المصالح المرسلة :

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : المصالح المرسلة : هو أن يرى المجتهد أن هذا الفعل يجلب منفعة راجحة وليس في الشرع ما ينفيه( ) وهذا تعريف جيد .

وقال د . المنصور : هي الأوصاف التي تلائم تصرفات الشارع ومقاصده ولكن لم يشهد لها دليل معين من الشرع بالاعتبار والإلغاء ويحصل من ربط الحكم بها جلب مصلحة أو دفع مفسدة عن الناس( ).

الثالث : من أراد تعريف الاستصلاح قال الدكتور عبد العزيز الربيعة : هو استنباط الحكم في واقعة لا نص فيها ولا إجماع بناء على مراعاة مصلحة مرسلة( ).



عدد مرات التحميل : 5540 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الإثنين , 28 أغسطس 2017م.
حجم الكتاب عند التحميل : 148 كيلوبايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

الفقه الحنبلي


« المصلحة عند الحنابلة »

لصاحب الفَضيلةِ الشَّيْخ العلاَّمة 
د. سعـد بن ناصر الشّثـري
عضو هيئة كبار العلمـاء
و
عضو اللجنة الدائمة للإفتـاء
ـ سلّمهُ اللَّـهُ ـ

قام بتنسيقه ونشره : سَلمان بن عبد القادر أبو زيد
غفر اللَّـهُ له ولوالدَيه ولجميع المسلمين


 
« المُقَدِّمَةُ »
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الحمد لله الذي شرع للعباد ما ينفعهم في دنياهم وعند المعاد ، أحمده على إكمال دينه وإتمام نعمته ، ورضاه الإسلام لنا دينا ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، أخبر أنه لو اتبع الحق أهواء من في السماوات والأرض لفسدتا ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، المبعوث بالملة الحنيفية السمحة ، صلى الله عليه وعلى أصحابه وأتباعه وسلم تسليما كثيرا ، وبعد : 

فقد رأيت الحاجة لبحث المصلحة عند الحنابلة لتضارب النقل عنهم في ذلك وعدم ضبط مذهبهم فيها ، فلاقى ذلك رغبة ملحة في نفسي ، لأن المصلحة مما تضاربت أقوال الناس فيه ، وهو باب دخل علينا منه في العصر خفافيش عطلت النصوص ، وحاولت هدم الشريعة كلها نظرا لما يزعمونه من المصالح ، ولأنهم وجدوا كلمة متشابهة عند الطوفي فطاروا بها فرحا وتركوا أقوال الأئمة من العلماء لأن مقالة الطوفي - وهو من الحنابلة - توافق أهواءهم ، فخالفوا النصوص الكثيرة الناهية عن اتباع الهوى ﴿ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ ﴾ [ سورة القصص الآية 50 ]،﴿ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ﴾ [ سورة الكهف الآية 28 ] . 

فهذا المنهج منهج ضال يخالف منهج أهل الإيمان الذين يستمعون جميع الأقوال ثم يقارنون بينها ويتبعون أحسنها ، فكانوا بذلك هم أولو الألباب وأصحاب الإيمان فلله درهم . 

وقد جعلت هذا البحث من مقدمة وتمهيد عن تعريف المصلحة لغة واصطلاحا وفصلين : 

 

الفصل الأول : في تتبع آراء الحنابلة في المصلحة :
المبحث الأول : آراء متقدمي الحنابلة : الإمام أحمد وابن عقيل وابن قدامة وابن برهان والمجد . 
المبحث الثاني : آراء متوسطي الحنابلة : شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم وابن النجار والطوفي . 
المبحث الثالث : آراء متأخري الحنابلة : ابن بدران والدكتور التركي والربيعة والدريويش والمنصور . 

الفصل الثاني : في حكم المصلحة عند الحنابلة :
المبحث الأول : في المعتبرة .
المبحث الثاني : في الملغاة .
المبحث الثالث : في المرسلة .

وخاتمة في خلاصة القول في هذه المسالة .

وأسأل الله عز وجل أن يوفقني للحق وأن يلهمني الصواب بفضله ومنه .

 
تمهيد في تعريف المصلحة لغة واصطلاحا :

المبحث الأول: تعريف المصلحة لغة :

المصلحة واحدة المصالح مأخوذة من الصلاح ضد الفساد ، والاستصلاح نقيض الاستفساد( ) . 

المبحث الثاني: تعريف المصلحة اصطلاحا :

اختلفت تعاريف العلماء للمصلحة بناء على مراد كل واحد منهم ، وذلك على أقسام : 
الأول : من أراد تعريف المصلحة مطلقا مثل ابن قدامة حيث قال: المصلحة هي جلب المنفعة ودفع المضرة( ). 
وقال د . التركي : المصلحة الوصف الذي يكون في ترتيب الحكم عليه جلب منفعة للناس أو درء مفسدة عنهم( )وهو أدق من الأول . 
وقال د . الربيعة : المصلحة في الاصطلاح : المنفعة التي قصدها الشارع الحكيم لعباده من حفظ دينهم ونفوسهم وعقولهم ونسلهم ومالهم ودفع ما يفوت هذه الأصول أو يخل بها( ) . فهذا حصر للمصلحة في هذه الجوانب وهي لا تنحصر فيها . 

الثاني : من أراد تعريف المصالح المرسلة : 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : المصالح المرسلة : هو أن يرى المجتهد أن هذا الفعل يجلب منفعة راجحة وليس في الشرع ما ينفيه( ) وهذا تعريف جيد . 

وقال د . المنصور : هي الأوصاف التي تلائم تصرفات الشارع ومقاصده ولكن لم يشهد لها دليل معين من الشرع بالاعتبار والإلغاء ويحصل من ربط الحكم بها جلب مصلحة أو دفع مفسدة عن الناس( ). 

الثالث : من أراد تعريف الاستصلاح قال الدكتور عبد العزيز الربيعة : هو استنباط الحكم في واقعة لا نص فيها ولا إجماع بناء على مراعاة مصلحة مرسلة( ).

 تحميل وقراءة وتصفح أولاين مباشر بدون روابط كتاب المصلحة عند الحنابلة pdf 

 



نوع الكتاب : ppt.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المصلحة عند الحنابلة



كتب اخرى في كتب الفقه الحنبلي

متن الموثق من عمدة الموفق PDF

قراءة و تحميل كتاب متن الموثق من عمدة الموفق PDF مجانا

الهادي أو عمدة الحازم في المسائل الزوائد عن مختصر أبي القاسم (ط. أوقاف قطر) PDF

قراءة و تحميل كتاب الهادي أو عمدة الحازم في المسائل الزوائد عن مختصر أبي القاسم (ط. أوقاف قطر) PDF مجانا

المقرر على أبواب المحرر PDF

قراءة و تحميل كتاب المقرر على أبواب المحرر PDF مجانا

المقنع في فقه الإمام أحمد بن حنبل الشيباني PDF

قراءة و تحميل كتاب المقنع في فقه الإمام أحمد بن حنبل الشيباني PDF مجانا

غاية المنتهى في الجمع بين الإقناع والمنتهى (ط. السعيدية) الجزء الثاني: البيع - العتق PDF

قراءة و تحميل كتاب غاية المنتهى في الجمع بين الإقناع والمنتهى (ط. السعيدية) الجزء الثاني: البيع - العتق PDF مجانا

غاية المنتهى في الجمع بين الإقناع والمنتهى (ط. السعيدية) الجزء الثالث: النكاح - الإقرار PDF

قراءة و تحميل كتاب غاية المنتهى في الجمع بين الإقناع والمنتهى (ط. السعيدية) الجزء الثالث: النكاح - الإقرار PDF مجانا

زاد المستقنع في اختصار المقنع PDF

قراءة و تحميل كتاب زاد المستقنع في اختصار المقنع PDF مجانا

شرح أصول السنة لإمام أهل السنة PDF

قراءة و تحميل كتاب شرح أصول السنة لإمام أهل السنة PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..