❞ كتاب 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك ❝  ⏤ أحمد مصطفى متولي

❞ كتاب 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك ❝ ⏤ أحمد مصطفى متولي

الملائكة ھم كرام بررة يتسمون بالحیاء والعفة، الإيمان بهم أحد أركان الإيمان الستة، التي لا يقوم الإيمان إلا بها، وهي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشرّه من الله تعالى.

والملائكة من عالم الغيب، الذي لا نُدركه، وقد أخبرنا الله عنهم بأخبار كثيرة في كتابه، وعلى لسان رسوله محمد "صلى الله عليه وسلم"، قالت عَائِشَةُ رضي الله عنها: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ "صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ": "خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ" رواه مسلم.

ونحن لا نعلم على وجه التحديد وقت خلقهم؛ لعدم ورود النص في ذلك؛ لكنهم سابقون لخلق الإنس يقينا لنص القرآن: "وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة" - سورة البقرة، ومنها يظهر أن الله أخبر الملائكة بإرادته خلق الإنسان، فدلّ ذلك على أنهم موجودون قبل الإنسان.

ومن الثابت عندنا وصف الملائكة بالجمال، فنحن نشبّه الجميل من البشر بالملائكة، كما قالت النسوة في حق يوسف الصديق: (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ) يوسف / 31.

والملائكة ليسوا على درجة واحدة في الخلق والمقدار، بل يتفاوتون كما يتفاوتون في الفضل كذلك، فأفضلهم من شهد بدرًا، كما جاء في حديث مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ عَنْ أَبِيهِ وَكَانَ أَبُوهُ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ قَالَ: (جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ "صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" فَقَالَ: مَا تَعُدُّونَ أَهْلَ بَدْرٍ فِيكُمْ قَالَ: مِنْ أَفْضَلِ الْمُسْلِمِينَ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا، قَالَ وَكَذَلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا مِنَ الْمَلائِكَةِ) البخاري.

والملائكة لا يأكلون ولا يشربون، يدل على هذا ما جرى بين خليل الرحمن إبراهيم وأضيافه من الملائكة لما زاروه، قال تعالى: (فَرَاغَ إِلَىٰ أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ) الذاريات (26 و27 و28).

وفي آية أخرى: ( فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط) هود أية 70.

وهم لا يملون ولا يتعبون من ذكر الله وعبادته، قال تعالى: (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ) الأنبياء/ 20، وقال سبحانه: (فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ) فصلت/ 38.

أما عن سرعتهم فإن أعظم سرعة يعرفها البشر اليوم هي سرعة الضوء، ولكن سرعة الملائكة فوق هذه السرعة بكثير، إذ إن السائل ما كاد يفرغ من سؤال النبي، إلا وقد جاء جبريل بالجواب من رب العزة.

يتحدث الكتاب عن وسائل التقرب ومنال رضاء الله سبحانة وتعالي وطريق من طرق التقرب لرضاء الله هو دعاء الملائكة للعبد اي من رحمة الله سبحانة وتعالي ولطفة بعبادة ان جعل من صلاتهم وصلاة ملائكتة ودعائهم ما يخرجهم من ظلمات الذنوب والجهل الي النور والايمان والتوفيق..

الكتيب إسلامي للمؤلف والداعية الإسلامي دكتور أحمد مصطفى متولي جمع 35 وَسِيلَةً لِتَدْعُوا لَكَ الملَائِكَةُ وَتَسْتَغْفِرَ لَكَ, والله أسأل أن يجعل هذا الكتيب في ميزان حسنات مؤلفه وقارئيه والعاملين به والمنتفعين به والمبلغين به والداعين إلى الله به وأن يغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات وأن يكفر عنا وعنكم الذنوب والسيئات ويرفع لنا به الدرجات في اعالى الجنات وأن يرزقنا وإياهم فسيح الجنات مع سيد البريات عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليمات وصلى الله علي النبي والآل والصحب السادات..
أحمد مصطفى متولي - دكتور أحمد مصطفي متولي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فقه الصلاة وأحكامها وفتاويها ❝ ❞ 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك ❝ ❞ 125 مقدمة سجعية للخطب المنبرية والدروس الوعظية ❝ ❞ أدعية وأذكار لمغفرة الذنوب والأوزار ❝ ❞ منظومة السخاوي في ضبط المتشابهات ❝ ❞ الوسائل العشر ليغفر لك ما تقدم من ذنبك ❝ ❞ منظومة الدنفاسي في ضبط المتشابهات ❝ ❞ 23 وسيلة لمن ابتغى بيتا أو قصرا في الجنة ❝ ❞ كيف تصبح مليونيرا بالحسنات ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ شبكة الألوكة ❝ ❱
من إسلامية متنوعة كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.


اقتباسات من كتاب 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك

نبذة عن الكتاب:
35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك

الملائكة ھم كرام بررة يتسمون بالحیاء والعفة، الإيمان بهم أحد أركان الإيمان الستة، التي لا يقوم الإيمان إلا بها، وهي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشرّه من الله تعالى.

والملائكة من عالم الغيب، الذي لا نُدركه، وقد أخبرنا الله عنهم بأخبار كثيرة في كتابه، وعلى لسان رسوله محمد "صلى الله عليه وسلم"، قالت عَائِشَةُ رضي الله عنها: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ "صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ": "خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ" رواه مسلم.

ونحن لا نعلم على وجه التحديد وقت خلقهم؛ لعدم ورود النص في ذلك؛ لكنهم سابقون لخلق الإنس يقينا لنص القرآن: "وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة" - سورة البقرة، ومنها يظهر أن الله أخبر الملائكة بإرادته خلق الإنسان، فدلّ ذلك على أنهم موجودون قبل الإنسان.

ومن الثابت عندنا وصف الملائكة بالجمال، فنحن نشبّه الجميل من البشر بالملائكة، كما قالت النسوة في حق يوسف الصديق: (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ) يوسف / 31.

والملائكة ليسوا على درجة واحدة في الخلق والمقدار، بل يتفاوتون كما يتفاوتون في الفضل كذلك، فأفضلهم من شهد بدرًا، كما جاء في حديث مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ عَنْ أَبِيهِ وَكَانَ أَبُوهُ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ قَالَ: (جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ "صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" فَقَالَ: مَا تَعُدُّونَ أَهْلَ بَدْرٍ فِيكُمْ قَالَ: مِنْ أَفْضَلِ الْمُسْلِمِينَ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا، قَالَ وَكَذَلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا مِنَ الْمَلائِكَةِ) البخاري.

والملائكة لا يأكلون ولا يشربون، يدل على هذا ما جرى بين خليل الرحمن إبراهيم وأضيافه من الملائكة لما زاروه، قال تعالى: (فَرَاغَ إِلَىٰ أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ) الذاريات (26 و27 و28).

وفي آية أخرى: ( فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط) هود أية 70.

وهم لا يملون ولا يتعبون من ذكر الله وعبادته، قال تعالى: (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ) الأنبياء/ 20، وقال سبحانه: (فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ) فصلت/ 38.

أما عن سرعتهم فإن أعظم سرعة يعرفها البشر اليوم هي سرعة الضوء، ولكن سرعة الملائكة فوق هذه السرعة بكثير، إذ إن السائل ما كاد يفرغ من سؤال النبي، إلا وقد جاء جبريل بالجواب من رب العزة.

يتحدث الكتاب عن وسائل التقرب ومنال رضاء الله سبحانة وتعالي وطريق من طرق التقرب لرضاء الله هو دعاء الملائكة للعبد اي من رحمة الله سبحانة وتعالي ولطفة بعبادة ان جعل من صلاتهم وصلاة ملائكتة ودعائهم ما يخرجهم من ظلمات الذنوب والجهل الي النور والايمان والتوفيق..

الكتيب إسلامي للمؤلف والداعية الإسلامي دكتور أحمد مصطفى متولي جمع 35 وَسِيلَةً لِتَدْعُوا لَكَ الملَائِكَةُ وَتَسْتَغْفِرَ لَكَ, والله أسأل أن يجعل هذا الكتيب في ميزان حسنات مؤلفه وقارئيه والعاملين به والمنتفعين به والمبلغين به والداعين إلى الله به وأن يغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات وأن يكفر عنا وعنكم الذنوب والسيئات ويرفع لنا به الدرجات في اعالى الجنات وأن يرزقنا وإياهم فسيح الجنات مع سيد البريات عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليمات وصلى الله علي النبي والآل والصحب السادات..

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الملائكة ھم كرام بررة يتسمون بالحیاء والعفة، الإيمان بهم أحد أركان الإيمان الستة، التي لا يقوم الإيمان إلا بها، وهي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشرّه من الله تعالى.

والملائكة من عالم الغيب، الذي لا نُدركه، وقد أخبرنا الله عنهم بأخبار كثيرة في كتابه، وعلى لسان رسوله محمد "صلى الله عليه وسلم"، قالت عَائِشَةُ رضي الله عنها: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ "صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ": "خُلِقَتِ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ" رواه مسلم.

ونحن لا نعلم على وجه التحديد وقت خلقهم؛ لعدم ورود النص في ذلك؛ لكنهم سابقون لخلق الإنس يقينا لنص القرآن: "وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة" - سورة البقرة، ومنها يظهر أن الله أخبر الملائكة بإرادته خلق الإنسان، فدلّ ذلك على أنهم موجودون قبل الإنسان.

ومن الثابت عندنا وصف الملائكة بالجمال، فنحن نشبّه الجميل من البشر بالملائكة، كما قالت النسوة في حق يوسف الصديق: (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ) يوسف / 31.

والملائكة ليسوا على درجة واحدة في الخلق والمقدار، بل يتفاوتون كما يتفاوتون في الفضل كذلك، فأفضلهم من شهد بدرًا، كما جاء في حديث مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ عَنْ أَبِيهِ وَكَانَ أَبُوهُ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ قَالَ: (جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ "صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" فَقَالَ: مَا تَعُدُّونَ أَهْلَ بَدْرٍ فِيكُمْ قَالَ: مِنْ أَفْضَلِ الْمُسْلِمِينَ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا، قَالَ وَكَذَلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا مِنَ الْمَلائِكَةِ) البخاري.

والملائكة لا يأكلون ولا يشربون، يدل على هذا ما جرى بين خليل الرحمن إبراهيم وأضيافه من الملائكة لما زاروه، قال تعالى: (فَرَاغَ إِلَىٰ أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ) الذاريات (26 و27 و28).

وفي آية أخرى: ( فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط) هود أية 70.

وهم لا يملون ولا يتعبون من ذكر الله وعبادته، قال تعالى: (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ) الأنبياء/ 20، وقال سبحانه: (فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ) فصلت/ 38.

أما عن سرعتهم فإن أعظم سرعة يعرفها البشر اليوم هي سرعة الضوء، ولكن سرعة الملائكة فوق هذه السرعة بكثير، إذ إن السائل ما كاد يفرغ من سؤال النبي، إلا وقد جاء جبريل بالجواب من رب العزة.

يتحدث الكتاب عن وسائل التقرب ومنال رضاء الله سبحانة وتعالي وطريق من طرق التقرب لرضاء الله هو دعاء الملائكة للعبد اي من رحمة الله سبحانة وتعالي ولطفة بعبادة ان جعل من صلاتهم وصلاة ملائكتة ودعائهم ما يخرجهم من ظلمات الذنوب والجهل الي النور والايمان والتوفيق..

الكتيب إسلامي للمؤلف والداعية الإسلامي دكتور أحمد مصطفى متولي جمع 35 وَسِيلَةً لِتَدْعُوا لَكَ الملَائِكَةُ وَتَسْتَغْفِرَ لَكَ, والله أسأل أن يجعل هذا الكتيب في ميزان حسنات مؤلفه وقارئيه والعاملين به والمنتفعين به والمبلغين به والداعين إلى الله به وأن يغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات وأن يكفر عنا وعنكم الذنوب والسيئات ويرفع لنا به الدرجات في اعالى الجنات وأن يرزقنا وإياهم فسيح الجنات مع سيد البريات عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليمات وصلى الله علي النبي والآل والصحب السادات..



حجم الكتاب عند التحميل : 964 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أحمد مصطفى متولي - Ahmed Mostafa Metwaly

كتب أحمد مصطفى متولي دكتور أحمد مصطفي متولي❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فقه الصلاة وأحكامها وفتاويها ❝ ❞ 35 وسيلة لتدعو لك الملائكة وتستغفر لك ❝ ❞ 125 مقدمة سجعية للخطب المنبرية والدروس الوعظية ❝ ❞ أدعية وأذكار لمغفرة الذنوب والأوزار ❝ ❞ منظومة السخاوي في ضبط المتشابهات ❝ ❞ الوسائل العشر ليغفر لك ما تقدم من ذنبك ❝ ❞ منظومة الدنفاسي في ضبط المتشابهات ❝ ❞ 23 وسيلة لمن ابتغى بيتا أو قصرا في الجنة ❝ ❞ كيف تصبح مليونيرا بالحسنات ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ شبكة الألوكة ❝ ❱. المزيد..

كتب أحمد مصطفى متولي