كتاب فقه الطهارة والصلاةكتب إسلامية

كتاب فقه الطهارة والصلاة

تعريف الفقه : الفقه لغة : الفهم ، ومنه قوله تعالى : " وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم " وقوله تعالى : " قالوا يا شعيب ما نفقه آثيراً مما تقول " واصطلاحاً : العلم بالأحكام الشرعية العملية المستنبطة من أدلتها التفصيلية . شرح التعريف : العلم : المقصود به مطلق الإدراك قطعياً آان أو ظنياً ، ذلك أن أهل المنطق يقسمون الإدراك باعتبارين : فباعتبار ورود التصديق والتكذيب عليه : ينقسم إلى :تصور وتصديق ، فإدراك الشيء بلا حكم تصور ، وإدراك الشيء مع الحكم عليه تصديق ، فإدراك معنى الصلاة من دون حكم يسمى تصوراً ، وإدراك معناها مع اعتقاد وجوبها تصديق ، والفقه يتضمن التصور والتصديق ، ولذا قال أهل العلم : الحكم على الشيء فرع عن تصوره . وباعتبار مراتب الإدراك : ينقسم الإدراك إلى ست مراتب : -1 العلم : وهو إدراك الشيء إدراآاً جازماً ( لا شك فيه ) -2 الظن : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال مرجوح ( مذآرة فقه العبادات ( 1 2 -3 الشك : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال مساو -4 الوهم : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال راجح -5 الجهل البسيط : وهو عدم العلم . -6 الجهل المرآب: وهو إدراك الشيء على غير ما هو عليه . والمقصود ب "العلم " هنا في تعريف الفقه المرتبتين الأولى والثانية ، أي الإدراك القطعي الجازم والإدراك الظني ، لأن هناك مسائل في الفقه قطعية مثل وجوب الصلاة ، ومسائل ظنية مثل وجوب البسملة في الوضوء . بالأحكام : جمع حكم ، والحكم هو : خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين بالاقتضاء والتخيير والوضع . والاقتضاء هو الطلب ويشمل : طلب الفعل ( ويدخل فيه الواجب والمندوب ) وطلب الترك ( ويدخل فيه المحرم والمكروه ) ، والتخيير يشمل المباح ، والوضع يقصد به الأحكام الوضعية . ومن هذا يتبين أن الأحكام الشرعية على نوعين : النوع الأول : أحكام تكليفية : وتنقسم إلى خمسة أقسام : -1 الواجب : وهو ما أمر الشارع به أمراً جازماً ، وحكمه : يثاب فاعله امتثالاً، ويستحق العقاب تارآه ، ولا يقال : يعاقب ، لأن عقوبتهه تحت مشيئة الله وإرادته ،ومثاله : الصلاة . -2 المندوب :وهو ما أمر به الشارع أمراً غير جازم ، وحكمه : يثاب فاعله امتثالاً ، ولا يعاقب تارآه ، ومثاله : راتبة الفجر . -3 المحرم : وهو ما نهى عنه الشارع نهياً جازماً ، وحكمه : يثاب تارآه امتثالاً ، ويستحق العقاب تارآه ، مثاله : شرب الخمر . -4 المكروه : وهو ما نهى عنه الشارع نهياً غير جازم ، وحكمه : يثاب تارآه امتثالاً ولا يعاقب فاعله ، ومثاله : الأخذ بالشمال ، والالتفات في الصلاة لغير حاجة -5 المباح : وهو ما أذن الشارع بفعله أو ترآه مطلقاً لذاته ، وقولنا : " مطلقاً " : يخرج به الواجب المخير آخصال الكفارة ، والواجب الموسع آصلاة الظهر ، وقولنا : " لذاته " : يخرج به ما إذا آان المباح وسيلة لغيره ، فإن الوسائل لها أحكام المقاصد ، ومن هذا الباب فالمباح قد يكون في أصله مباحاً ولكن باعتباره وسيلة قد يكون واجباً أو مسنوناً أو محرماً أو مكروها . مثال ذلك : الشراء مباح من حيث الأصل ، ولكن : • لو آان لشراء ماء يتوضأ به ولا يجد غيره فيجب شراؤه إذا آان بسعر المثل ( مذآرة فقه العبادات ( 1 3 • وإذا آان لشراء ماء يغتسل به للعيد فيكون الشراء سنة • وإذا آان سيشتري شيئاً بعد نداء الجمعة الثاني فالشراء محرم • وإذا آان شراء بالأجل فيما لايحتاج إليه فهو مكروه النوع الثاني : الأحكام الوضعية : وهي العلامات التي تكون دلالة على وجود الحكم التكليفي ، وتشمل : السبب ( مثل دخول الوقت بالنسبة للصلاة ) ، والشرط ( مثل النية للصلاة ) ، والمانع ( مثل الحيض يمنع وجوب الصلاة ) ، والرخصة ( مثل الفطر للمسافر ) ، والعزيمة ( مثل الصيام للمقيم عند عدم العذر ) ، والأداء ( مثل أداء الصلاة في وقتها )، والقضاء ( مثل فعل الصلاة بعد خروج وقتها لعذر)، ومحل تفصيلها في أصول الفقه . الشرعية : فخرج بذلك : • الأحكام العقلية : آمعرفة أن الواحد نصف الاثنين • الأحكام الحسية : آمعرفة أن النار محرقة • الأحكام اللغوية : آمعرفة أن الفاعل مرفوع
د.يوسف الشبيلي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فقه الطهارة والصلاة ❝ ❞ فقه الجنايات ❝ ❞ بحث في التأمين ❝ ❞ فقه الحدود ❝ ❞ مقاصد التشريع الإسلامي ❝ ❞ فقه المعاملات المصرفية ❝ ❞ الخدمات الاستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي ( الصناديق والودائع الاستثمارية ) الجزء الثاني ❝ ❞ الخدمات الاستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي: الصناديق والودائع الاستثمارية، مجلد 1 : 1 (دكتوراه) ❝ ❞ مذكرة في العقيدة ❝ الناشرين : ❞ دار ابن الجوزي ❝ ❱
من كتب أصول الفقه وقواعده الفقه الإسلامي - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : تعريف الفقه :
الفقه لغة : الفهم ، ومنه قوله تعالى : " وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم " وقوله
تعالى : " قالوا يا شعيب ما نفقه آثيراً مما تقول "
واصطلاحاً : العلم بالأحكام الشرعية العملية المستنبطة من أدلتها التفصيلية .
شرح التعريف :
العلم : المقصود به مطلق الإدراك قطعياً آان أو ظنياً ، ذلك أن أهل المنطق يقسمون الإدراك باعتبارين :
فباعتبار ورود التصديق والتكذيب عليه : ينقسم إلى :تصور وتصديق ، فإدراك الشيء بلا
حكم تصور ، وإدراك الشيء مع الحكم عليه تصديق ، فإدراك معنى الصلاة من دون حكم
يسمى تصوراً ، وإدراك معناها مع اعتقاد وجوبها تصديق ، والفقه يتضمن التصور
والتصديق ، ولذا قال أهل العلم : الحكم على الشيء فرع عن تصوره .
وباعتبار مراتب الإدراك : ينقسم الإدراك إلى ست مراتب :
-1 العلم : وهو إدراك الشيء إدراآاً جازماً ( لا شك فيه )
-2 الظن : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال مرجوح
( مذآرة فقه العبادات ( 1
2
-3 الشك : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال مساو
-4 الوهم : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال راجح
-5 الجهل البسيط : وهو عدم العلم .
-6 الجهل المرآب: وهو إدراك الشيء على غير ما هو عليه .
والمقصود ب "العلم " هنا في تعريف الفقه المرتبتين الأولى والثانية ، أي الإدراك القطعي
الجازم والإدراك الظني ، لأن هناك مسائل في الفقه قطعية مثل وجوب الصلاة ، ومسائل
ظنية مثل وجوب البسملة في الوضوء .
بالأحكام : جمع حكم ، والحكم هو : خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين بالاقتضاء والتخيير والوضع .
والاقتضاء هو الطلب ويشمل : طلب الفعل ( ويدخل فيه الواجب والمندوب ) وطلب
الترك ( ويدخل فيه المحرم والمكروه ) ، والتخيير يشمل المباح ، والوضع يقصد به
الأحكام الوضعية .
ومن هذا يتبين أن الأحكام الشرعية على نوعين :
النوع الأول : أحكام تكليفية : وتنقسم إلى خمسة أقسام :
-1 الواجب : وهو ما أمر الشارع به أمراً جازماً ، وحكمه : يثاب فاعله امتثالاً، ويستحق
العقاب تارآه ، ولا يقال : يعاقب ، لأن عقوبتهه تحت مشيئة الله وإرادته ،ومثاله : الصلاة
.
-2 المندوب :وهو ما أمر به الشارع أمراً غير جازم ، وحكمه : يثاب فاعله امتثالاً ، ولا
يعاقب تارآه ، ومثاله : راتبة الفجر .
-3 المحرم : وهو ما نهى عنه الشارع نهياً جازماً ، وحكمه : يثاب تارآه امتثالاً ،
ويستحق العقاب تارآه ، مثاله : شرب الخمر .
-4 المكروه : وهو ما نهى عنه الشارع نهياً غير جازم ، وحكمه : يثاب تارآه امتثالاً ولا
يعاقب فاعله ، ومثاله : الأخذ بالشمال ، والالتفات في الصلاة لغير حاجة
-5 المباح : وهو ما أذن الشارع بفعله أو ترآه مطلقاً لذاته ، وقولنا : " مطلقاً " : يخرج
به الواجب المخير آخصال الكفارة ، والواجب الموسع آصلاة الظهر ، وقولنا : " لذاته " :
يخرج به ما إذا آان المباح وسيلة لغيره ، فإن الوسائل لها أحكام المقاصد ، ومن هذا الباب
فالمباح قد يكون في أصله مباحاً ولكن باعتباره وسيلة قد يكون واجباً أو مسنوناً أو محرماً
أو مكروها .
مثال ذلك : الشراء مباح من حيث الأصل ، ولكن :
• لو آان لشراء ماء يتوضأ به ولا يجد غيره فيجب شراؤه إذا آان بسعر المثل
( مذآرة فقه العبادات ( 1
3
• وإذا آان لشراء ماء يغتسل به للعيد فيكون الشراء سنة
• وإذا آان سيشتري شيئاً بعد نداء الجمعة الثاني فالشراء محرم
• وإذا آان شراء بالأجل فيما لايحتاج إليه فهو مكروه
النوع الثاني : الأحكام الوضعية : وهي العلامات التي تكون دلالة على وجود الحكم
التكليفي ، وتشمل : السبب ( مثل دخول الوقت بالنسبة للصلاة ) ، والشرط ( مثل النية
للصلاة ) ، والمانع ( مثل الحيض يمنع وجوب الصلاة ) ، والرخصة ( مثل الفطر للمسافر
) ، والعزيمة ( مثل الصيام للمقيم عند عدم العذر ) ، والأداء ( مثل أداء الصلاة في وقتها
)، والقضاء ( مثل فعل الصلاة بعد خروج وقتها لعذر)، ومحل تفصيلها في أصول الفقه .
الشرعية : فخرج بذلك :
• الأحكام العقلية : آمعرفة أن الواحد نصف الاثنين
• الأحكام الحسية : آمعرفة أن النار محرقة
• الأحكام اللغوية : آمعرفة أن الفاعل مرفوع

للكاتب/المؤلف : د.يوسف الشبيلي .
دار النشر : .
عدد مرات التحميل : 8976 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الخميس , 14 مارس 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 1.4 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

تعريف الفقه :
الفقه لغة : الفهم ، ومنه قوله تعالى : " وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم " وقوله
تعالى : " قالوا يا شعيب ما نفقه آثيراً مما تقول "
واصطلاحاً : العلم بالأحكام الشرعية العملية المستنبطة من أدلتها التفصيلية .
شرح التعريف :
العلم : المقصود به مطلق الإدراك قطعياً آان أو ظنياً ، ذلك أن أهل المنطق يقسمون الإدراك باعتبارين :
فباعتبار ورود التصديق والتكذيب عليه : ينقسم إلى :تصور وتصديق ، فإدراك الشيء بلا
حكم تصور ، وإدراك الشيء مع الحكم عليه تصديق ، فإدراك معنى الصلاة من دون حكم
يسمى تصوراً ، وإدراك معناها مع اعتقاد وجوبها تصديق ، والفقه يتضمن التصور
والتصديق ، ولذا قال أهل العلم : الحكم على الشيء فرع عن تصوره .
وباعتبار مراتب الإدراك : ينقسم الإدراك إلى ست مراتب :
-1 العلم : وهو إدراك الشيء إدراآاً جازماً ( لا شك فيه )
-2 الظن : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال مرجوح
( مذآرة فقه العبادات ( 1
2
-3 الشك : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال مساو
-4 الوهم : وهو إدراك الشيء مع وجود احتمال راجح
-5 الجهل البسيط : وهو عدم العلم .
-6 الجهل المرآب: وهو إدراك الشيء على غير ما هو عليه .
والمقصود ب "العلم " هنا في تعريف الفقه المرتبتين الأولى والثانية ، أي الإدراك القطعي
الجازم والإدراك الظني ، لأن هناك مسائل في الفقه قطعية مثل وجوب الصلاة ، ومسائل
ظنية مثل وجوب البسملة في الوضوء .
بالأحكام : جمع حكم ، والحكم هو : خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين بالاقتضاء والتخيير والوضع .
والاقتضاء هو الطلب ويشمل : طلب الفعل ( ويدخل فيه الواجب والمندوب ) وطلب
الترك ( ويدخل فيه المحرم والمكروه ) ، والتخيير يشمل المباح ، والوضع يقصد به
الأحكام الوضعية .
ومن هذا يتبين أن الأحكام الشرعية على نوعين :
النوع الأول : أحكام تكليفية : وتنقسم إلى خمسة أقسام :
-1 الواجب : وهو ما أمر الشارع به أمراً جازماً ، وحكمه : يثاب فاعله امتثالاً، ويستحق
العقاب تارآه ، ولا يقال : يعاقب ، لأن عقوبتهه تحت مشيئة الله وإرادته ،ومثاله : الصلاة
.
-2 المندوب :وهو ما أمر به الشارع أمراً غير جازم ، وحكمه : يثاب فاعله امتثالاً ، ولا
يعاقب تارآه ، ومثاله : راتبة الفجر .
-3 المحرم : وهو ما نهى عنه الشارع نهياً جازماً ، وحكمه : يثاب تارآه امتثالاً ،
ويستحق العقاب تارآه ، مثاله : شرب الخمر .
-4 المكروه : وهو ما نهى عنه الشارع نهياً غير جازم ، وحكمه : يثاب تارآه امتثالاً ولا
يعاقب فاعله ، ومثاله : الأخذ بالشمال ، والالتفات في الصلاة لغير حاجة
-5 المباح : وهو ما أذن الشارع بفعله أو ترآه مطلقاً لذاته ، وقولنا : " مطلقاً " : يخرج
به الواجب المخير آخصال الكفارة ، والواجب الموسع آصلاة الظهر ، وقولنا : " لذاته " :
يخرج به ما إذا آان المباح وسيلة لغيره ، فإن الوسائل لها أحكام المقاصد ، ومن هذا الباب
فالمباح قد يكون في أصله مباحاً ولكن باعتباره وسيلة قد يكون واجباً أو مسنوناً أو محرماً
أو مكروها .
مثال ذلك : الشراء مباح من حيث الأصل ، ولكن :
• لو آان لشراء ماء يتوضأ به ولا يجد غيره فيجب شراؤه إذا آان بسعر المثل
( مذآرة فقه العبادات ( 1
3
• وإذا آان لشراء ماء يغتسل به للعيد فيكون الشراء سنة
• وإذا آان سيشتري شيئاً بعد نداء الجمعة الثاني فالشراء محرم
• وإذا آان شراء بالأجل فيما لايحتاج إليه فهو مكروه
النوع الثاني : الأحكام الوضعية : وهي العلامات التي تكون دلالة على وجود الحكم
التكليفي ، وتشمل : السبب ( مثل دخول الوقت بالنسبة للصلاة ) ، والشرط ( مثل النية
للصلاة ) ، والمانع ( مثل الحيض يمنع وجوب الصلاة ) ، والرخصة ( مثل الفطر للمسافر
) ، والعزيمة ( مثل الصيام للمقيم عند عدم العذر ) ، والأداء ( مثل أداء الصلاة في وقتها
)، والقضاء ( مثل فعل الصلاة بعد خروج وقتها لعذر)، ومحل تفصيلها في أصول الفقه .
الشرعية : فخرج بذلك :
• الأحكام العقلية : آمعرفة أن الواحد نصف الاثنين
• الأحكام الحسية : آمعرفة أن النار محرقة
• الأحكام اللغوية : آمعرفة أن الفاعل مرفوع



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل فقه الطهارة والصلاة
د.يوسف الشبيلي
د.يوسف الشبيلي
Dr. Youssef Al Shubaily
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فقه الطهارة والصلاة ❝ ❞ فقه الجنايات ❝ ❞ بحث في التأمين ❝ ❞ فقه الحدود ❝ ❞ مقاصد التشريع الإسلامي ❝ ❞ فقه المعاملات المصرفية ❝ ❞ الخدمات الاستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي ( الصناديق والودائع الاستثمارية ) الجزء الثاني ❝ ❞ الخدمات الاستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي: الصناديق والودائع الاستثمارية، مجلد 1 : 1 (دكتوراه) ❝ ❞ مذكرة في العقيدة ❝ الناشرين : ❞ دار ابن الجوزي ❝ ❱.



كتب اخرى في كتب أصول الفقه وقواعده

البحر المحيط في أصول الفقه PDF

قراءة و تحميل كتاب البحر المحيط في أصول الفقه PDF مجانا

خلاصة بداية المجتهد ونهاية المقتصد للقاضي أبي الوليد ابن رشد القرطبي PDF

قراءة و تحميل كتاب خلاصة بداية المجتهد ونهاية المقتصد للقاضي أبي الوليد ابن رشد القرطبي PDF مجانا

القواعد والضوابط الفقهية وتطبيقاتها في السياسة الشرعية PDF

قراءة و تحميل كتاب القواعد والضوابط الفقهية وتطبيقاتها في السياسة الشرعية PDF مجانا

فقه تربية الأبناء وطائفة من نصائح الأطباء PDF

قراءة و تحميل كتاب فقه تربية الأبناء وطائفة من نصائح الأطباء PDF مجانا

صلة الأرحام والأحكام الخاصة بها في الفقه الإسلامي PDF

قراءة و تحميل كتاب صلة الأرحام والأحكام الخاصة بها في الفقه الإسلامي PDF مجانا

المسائل الأصولية المتعلقة بالأدلة الشرعية التي خالف فيها ابن قدامة في الروضة الغزالي في المستصفى استقراء ودراسة مقانة PDF

قراءة و تحميل كتاب المسائل الأصولية المتعلقة بالأدلة الشرعية التي خالف فيها ابن قدامة في الروضة الغزالي في المستصفى استقراء ودراسة مقانة PDF مجانا

مباحث في المنطق الصوري PDF

قراءة و تحميل كتاب مباحث في المنطق الصوري PDF مجانا

الضياء اللامع شرح جمع الجوامع PDF

قراءة و تحميل كتاب الضياء اللامع شرح جمع الجوامع PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..