❞ كتاب المنتقى من عمل اليوم والليلة ❝  ⏤ الإمام النسائى

❞ كتاب المنتقى من عمل اليوم والليلة ❝ ⏤ الإمام النسائى

صنف العلماء في عمل اليوم والليلة، وما يتعلق بها من الأذكار والدعوات كتبا كثيرة، منها: . عمل اليوم والليلة، للإمام أحمد بن شعيب النسائي (303ه). . عمل اليوم والليلة، لتلميذ النسائي: أحمد بن محمد المعروف بابن السني (364ه). . عمل اليوم والليلة لأبي نعيم الأصبهاني (435ه) . الدعوات الكبير، للإمام البيهقي (458ه). . ع

مل اليوم والليلة، للإمام الحافظ: عبد العظيم بن عبد القوي المنذري (656ه). . الأذكار للإمام النووي (676ه). وعمل اليوم والليلة للإمام النسائي من أجودها تحريرا، وأوعبها حديثا، اختلف العلماء في عمل اليوم والليلة هل هو كتاب مستقل عن كتابه السنن أم أنه ليس بمفرد، ورجَّح محقق الكتاب شيخنا د. فاروق حمادة أن يكون مفردا لأمور منها: 1 ـ وجود رواية عن الإمام النسائي فيها أنه ألفه بطلب من الأمير أبي النجم بدر الحمامي، ووهبه على ذلك خمسمائة دينار، ذكر القصة ابن الأبار (658ه) في كتاب معجم أصحاب الصدفي.

2 ـ تفرُّد ابن الأحمر وابن سيَّار عن سائر رواة كتاب السنن بضمها إلى السنن، فيما رواها غيرهم كتابا مستقلا، منهم أبي محمد الأصيلي (335ه) وأبي الحسن بن حيَّوة. 3 ـ نص عدد من الحفاظ عند ذكرهم للأوراد والأذكار النبوية أن النسائي هو الذي ألف في هذا الفن كتاب عمل اليوم والليلة، مثل: الحافظ المنذري (656ه) والإمام النووي في الأذكار، وعدد غير قليل من المخرَّجين يذكرونه ككتاب مستقل مثل الحافظ الزيلعي (762ه) في تخريج أحاديث الكشاف، وفي نصب الراية، والحافظ ابن كثير في تفسيره، والإمام البلقيني (805ه) في محاسن الاصطلاح، وابن حجر في نتائج الأفكار.

يقول محقق الكتاب: " أما ناحية الموضوع فقد قصد النسائي أن يكون كتابه هذا جامعا لكل الأوراد والأذكار التي صحت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليُمارسها الإنسان ويؤديها في ليله ونهاره، حله وترحاله، صحته ومرضه، وفي كل شأن من شؤونه، ولهذا أسماه (عمل اليوم والليلة) لن الحياة، أو العمر الإنساني ما هو إلا صفحات من ليل ونهار، ولعله أخذ هذا الاسم الذي لم يُسبق إليه من قوله صلى الله عليه وسلم : (فأيكم يعمل في اليوم والليلة ألفين وخمسمائة سيئة)، وإن كانت الآيات في هذا المعنى كثيرة " ص: (100).

وقد حقق الكتاب د. فاروق حمادة، وهو في الأصل شهادة دكتوراه الدولة من دار الحديث الحسنية بالرباط (1398ه / 1978م). وعدد أحاديثه حسب ترقيم التحقيق: [1141] حديثا، وهي نسخة مسندة كاملة اعتمد فيها على نُسخ خطية، أما نُسخة الوراق (المنتقى) فإنها محذوفة الأسانيد، وإنما يذكر مَخْرج الحديث لا غير. وذكر للإمام النسائي في قسم الدراسة ثلاثون كتابا من مؤلفات هذا الإمام منها: كتاب السنن وكتاب الكنى والضعفاء والمتروكين والتمييز وكتاب الطبقات وتفسير القرآن وفضائل القرآن وخصائص علي، وغيرها من الكتب النافعة، وكتاب الخصائص الذي وضعه في ذكر فضائل علي رضي الله عنه كان سبب وفاته رحمه الله، حيث مر على دمشق فسُئل بها عن فضائل معاوية فقال: ألا يرضى رأسا برأس حتى يُفضل ? وقال: أي شيء أُخرج لمعاوية ? أحديث: لا اشبع الله بطنه ? فمازالوا يدفعونه في خصييه حتى أُخرج من المسجد فاعتل على إثر ذلك ومات، وقيل دفن بمكة وذلك سنة (303ه) تذكرة الحفاظ للذهبي (2 / 698) و (2 / 701).

ولابد من الإشارة إلى أن كتاب عمل اليوم والليلة التي أسندها ابن السني من طريق شيخه النسائي غير كتاب عمل اليوم والليلة للنسائي، فإن الأول مزج في كتابه بين الأحاديث التي يرويها من طريق شيخه والأحاديث التي يخرجها من طرق أخرى، فهو بذلك كتاب مستقل، وغالب ما خرجه من غير طريق النسائي من الأحاديث ضعيفة الإسناد، بل إن بعضها شديد الضعف، وفيها أيضا بعض الأبواب ليست في كتاب النسائي، وصنيع ابن السني رحمه الله شبيه بما عرف عند المحدثين بالمستخرجات. والأئمة الحفاظ يفرقون بينهما ولا يجعلونهما كتابا واحدا، وإنما الخلاف في كون عمل اليوم والليلة للنسائي من جملة كتاب السنن أم أنه مستقل.

قال الحافظ ابن حجر: " وأفرد عمل اليوم والليلة للنسائي عن السنن وهو من جملة كتاب السنن في رواية ابن الأحمر وابن سيار وكذلك افرد خصائص علي وهو من جملة المناقب في رواية ابن سيار ولم يفرد التفسير وهو من رواية حمزة وحده ولا (كتاب الملائكة والاستعاذة) و (الطب) وغير ذلك وقد تفرد بذلك راو دون راو عن النسائي فما تبين لي وجه إفراده الخصائص وعمل اليوم والليلة " تهذيب التهذيب (1 / 6).
الإمام النسائى - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تفسير النسائي / ج2 ❝ ❞ المنتقى من عمل اليوم والليلة ❝ ❱
من إسلامية متنوعة كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
المنتقى من عمل اليوم والليلة

صنف العلماء في عمل اليوم والليلة، وما يتعلق بها من الأذكار والدعوات كتبا كثيرة، منها: . عمل اليوم والليلة، للإمام أحمد بن شعيب النسائي (303ه). . عمل اليوم والليلة، لتلميذ النسائي: أحمد بن محمد المعروف بابن السني (364ه). . عمل اليوم والليلة لأبي نعيم الأصبهاني (435ه) . الدعوات الكبير، للإمام البيهقي (458ه). . ع

مل اليوم والليلة، للإمام الحافظ: عبد العظيم بن عبد القوي المنذري (656ه). . الأذكار للإمام النووي (676ه). وعمل اليوم والليلة للإمام النسائي من أجودها تحريرا، وأوعبها حديثا، اختلف العلماء في عمل اليوم والليلة هل هو كتاب مستقل عن كتابه السنن أم أنه ليس بمفرد، ورجَّح محقق الكتاب شيخنا د. فاروق حمادة أن يكون مفردا لأمور منها: 1 ـ وجود رواية عن الإمام النسائي فيها أنه ألفه بطلب من الأمير أبي النجم بدر الحمامي، ووهبه على ذلك خمسمائة دينار، ذكر القصة ابن الأبار (658ه) في كتاب معجم أصحاب الصدفي.

2 ـ تفرُّد ابن الأحمر وابن سيَّار عن سائر رواة كتاب السنن بضمها إلى السنن، فيما رواها غيرهم كتابا مستقلا، منهم أبي محمد الأصيلي (335ه) وأبي الحسن بن حيَّوة. 3 ـ نص عدد من الحفاظ عند ذكرهم للأوراد والأذكار النبوية أن النسائي هو الذي ألف في هذا الفن كتاب عمل اليوم والليلة، مثل: الحافظ المنذري (656ه) والإمام النووي في الأذكار، وعدد غير قليل من المخرَّجين يذكرونه ككتاب مستقل مثل الحافظ الزيلعي (762ه) في تخريج أحاديث الكشاف، وفي نصب الراية، والحافظ ابن كثير في تفسيره، والإمام البلقيني (805ه) في محاسن الاصطلاح، وابن حجر في نتائج الأفكار.

يقول محقق الكتاب: " أما ناحية الموضوع فقد قصد النسائي أن يكون كتابه هذا جامعا لكل الأوراد والأذكار التي صحت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليُمارسها الإنسان ويؤديها في ليله ونهاره، حله وترحاله، صحته ومرضه، وفي كل شأن من شؤونه، ولهذا أسماه (عمل اليوم والليلة) لن الحياة، أو العمر الإنساني ما هو إلا صفحات من ليل ونهار، ولعله أخذ هذا الاسم الذي لم يُسبق إليه من قوله صلى الله عليه وسلم : (فأيكم يعمل في اليوم والليلة ألفين وخمسمائة سيئة)، وإن كانت الآيات في هذا المعنى كثيرة " ص: (100).

وقد حقق الكتاب د. فاروق حمادة، وهو في الأصل شهادة دكتوراه الدولة من دار الحديث الحسنية بالرباط (1398ه / 1978م). وعدد أحاديثه حسب ترقيم التحقيق: [1141] حديثا، وهي نسخة مسندة كاملة اعتمد فيها على نُسخ خطية، أما نُسخة الوراق (المنتقى) فإنها محذوفة الأسانيد، وإنما يذكر مَخْرج الحديث لا غير. وذكر للإمام النسائي في قسم الدراسة ثلاثون كتابا من مؤلفات هذا الإمام منها: كتاب السنن وكتاب الكنى والضعفاء والمتروكين والتمييز وكتاب الطبقات وتفسير القرآن وفضائل القرآن وخصائص علي، وغيرها من الكتب النافعة، وكتاب الخصائص الذي وضعه في ذكر فضائل علي رضي الله عنه كان سبب وفاته رحمه الله، حيث مر على دمشق فسُئل بها عن فضائل معاوية فقال: ألا يرضى رأسا برأس حتى يُفضل ? وقال: أي شيء أُخرج لمعاوية ? أحديث: لا اشبع الله بطنه ? فمازالوا يدفعونه في خصييه حتى أُخرج من المسجد فاعتل على إثر ذلك ومات، وقيل دفن بمكة وذلك سنة (303ه) تذكرة الحفاظ للذهبي (2 / 698) و (2 / 701).

ولابد من الإشارة إلى أن كتاب عمل اليوم والليلة التي أسندها ابن السني من طريق شيخه النسائي غير كتاب عمل اليوم والليلة للنسائي، فإن الأول مزج في كتابه بين الأحاديث التي يرويها من طريق شيخه والأحاديث التي يخرجها من طرق أخرى، فهو بذلك كتاب مستقل، وغالب ما خرجه من غير طريق النسائي من الأحاديث ضعيفة الإسناد، بل إن بعضها شديد الضعف، وفيها أيضا بعض الأبواب ليست في كتاب النسائي، وصنيع ابن السني رحمه الله شبيه بما عرف عند المحدثين بالمستخرجات. والأئمة الحفاظ يفرقون بينهما ولا يجعلونهما كتابا واحدا، وإنما الخلاف في كون عمل اليوم والليلة للنسائي من جملة كتاب السنن أم أنه مستقل.

قال الحافظ ابن حجر: " وأفرد عمل اليوم والليلة للنسائي عن السنن وهو من جملة كتاب السنن في رواية ابن الأحمر وابن سيار وكذلك افرد خصائص علي وهو من جملة المناقب في رواية ابن سيار ولم يفرد التفسير وهو من رواية حمزة وحده ولا (كتاب الملائكة والاستعاذة) و (الطب) وغير ذلك وقد تفرد بذلك راو دون راو عن النسائي فما تبين لي وجه إفراده الخصائص وعمل اليوم والليلة " تهذيب التهذيب (1 / 6). .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

صنف العلماء في عمل اليوم والليلة، وما يتعلق بها من الأذكار والدعوات كتبا كثيرة، منها: . عمل اليوم والليلة، للإمام أحمد بن شعيب النسائي (303ه). . عمل اليوم والليلة، لتلميذ النسائي: أحمد بن محمد المعروف بابن السني (364ه). . عمل اليوم والليلة لأبي نعيم الأصبهاني (435ه) . الدعوات الكبير، للإمام البيهقي (458ه). . ع

مل اليوم والليلة، للإمام الحافظ: عبد العظيم بن عبد القوي المنذري (656ه). . الأذكار للإمام النووي (676ه). وعمل اليوم والليلة للإمام النسائي من أجودها تحريرا، وأوعبها حديثا، اختلف العلماء في عمل اليوم والليلة هل هو كتاب مستقل عن كتابه السنن أم أنه ليس بمفرد، ورجَّح محقق الكتاب شيخنا د. فاروق حمادة أن يكون مفردا لأمور منها: 1 ـ وجود رواية عن الإمام النسائي فيها أنه ألفه بطلب من الأمير أبي النجم بدر الحمامي، ووهبه على ذلك خمسمائة دينار، ذكر القصة ابن الأبار (658ه) في كتاب معجم أصحاب الصدفي.

 2 ـ تفرُّد ابن الأحمر وابن سيَّار عن سائر رواة كتاب السنن بضمها إلى السنن، فيما رواها غيرهم كتابا مستقلا، منهم أبي محمد الأصيلي (335ه) وأبي الحسن بن حيَّوة. 3 ـ نص عدد من الحفاظ عند ذكرهم للأوراد والأذكار النبوية أن النسائي هو الذي ألف في هذا الفن كتاب عمل اليوم والليلة، مثل: الحافظ المنذري (656ه) والإمام النووي في الأذكار، وعدد غير قليل من المخرَّجين يذكرونه ككتاب مستقل مثل الحافظ الزيلعي (762ه) في تخريج أحاديث الكشاف، وفي نصب الراية، والحافظ ابن كثير في تفسيره، والإمام البلقيني (805ه) في محاسن الاصطلاح، وابن حجر في نتائج الأفكار. 

يقول محقق الكتاب: " أما ناحية الموضوع فقد قصد النسائي أن يكون كتابه هذا جامعا لكل الأوراد والأذكار التي صحت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليُمارسها الإنسان ويؤديها في ليله ونهاره، حله وترحاله، صحته ومرضه، وفي كل شأن من شؤونه، ولهذا أسماه (عمل اليوم والليلة) لن الحياة، أو العمر الإنساني ما هو إلا صفحات من ليل ونهار، ولعله أخذ هذا الاسم الذي لم يُسبق إليه من قوله صلى الله عليه وسلم : (فأيكم يعمل في اليوم والليلة ألفين وخمسمائة سيئة)، وإن كانت الآيات في هذا المعنى كثيرة " ص: (100).

 وقد حقق الكتاب د. فاروق حمادة، وهو في الأصل شهادة دكتوراه الدولة من دار الحديث الحسنية بالرباط (1398ه / 1978م). وعدد أحاديثه حسب ترقيم التحقيق: [1141] حديثا، وهي نسخة مسندة كاملة اعتمد فيها على نُسخ خطية، أما نُسخة الوراق (المنتقى) فإنها محذوفة الأسانيد، وإنما يذكر مَخْرج الحديث لا غير. وذكر للإمام النسائي في قسم الدراسة ثلاثون كتابا من مؤلفات هذا الإمام منها: كتاب السنن وكتاب الكنى والضعفاء والمتروكين والتمييز وكتاب الطبقات وتفسير القرآن وفضائل القرآن وخصائص علي، وغيرها من الكتب النافعة، وكتاب الخصائص الذي وضعه في ذكر فضائل علي رضي الله عنه كان سبب وفاته رحمه الله، حيث مر على دمشق فسُئل بها عن فضائل معاوية فقال: ألا يرضى رأسا برأس حتى يُفضل ? وقال: أي شيء أُخرج لمعاوية ? أحديث: لا اشبع الله بطنه ? فمازالوا يدفعونه في خصييه حتى أُخرج من المسجد فاعتل على إثر ذلك ومات، وقيل دفن بمكة وذلك سنة (303ه) تذكرة الحفاظ للذهبي (2 / 698) و (2 / 701). 

ولابد من الإشارة إلى أن كتاب عمل اليوم والليلة التي أسندها ابن السني من طريق شيخه النسائي غير كتاب عمل اليوم والليلة للنسائي، فإن الأول مزج في كتابه بين الأحاديث التي يرويها من طريق شيخه والأحاديث التي يخرجها من طرق أخرى، فهو بذلك كتاب مستقل، وغالب ما خرجه من غير طريق النسائي من الأحاديث ضعيفة الإسناد، بل إن بعضها شديد الضعف، وفيها أيضا بعض الأبواب ليست في كتاب النسائي، وصنيع ابن السني رحمه الله شبيه بما عرف عند المحدثين بالمستخرجات. والأئمة الحفاظ يفرقون بينهما ولا يجعلونهما كتابا واحدا، وإنما الخلاف في كون عمل اليوم والليلة للنسائي من جملة كتاب السنن أم أنه مستقل.

 قال الحافظ ابن حجر: " وأفرد عمل اليوم والليلة للنسائي عن السنن وهو من جملة كتاب السنن في رواية ابن الأحمر وابن سيار وكذلك افرد خصائص علي وهو من جملة المناقب في رواية ابن سيار ولم يفرد التفسير وهو من رواية حمزة وحده ولا (كتاب الملائكة والاستعاذة) و (الطب) وغير ذلك وقد تفرد بذلك راو دون راو عن النسائي فما تبين لي وجه إفراده الخصائص وعمل اليوم والليلة " تهذيب التهذيب (1 / 6). 



حجم الكتاب عند التحميل : 48 كيلوبايت .
نوع الكتاب : rar.
عداد القراءة: عدد قراءة المنتقى من عمل اليوم والليلة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المنتقى من عمل اليوم والليلة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات rarقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات rar
يمكن تحميلة من هنا 'http://www.rarlab.com/download.htm'

المؤلف:
الإمام النسائى - Imam An Nasa'i

كتب الإمام النسائى ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تفسير النسائي / ج2 ❝ ❞ المنتقى من عمل اليوم والليلة ❝ ❱. المزيد..

كتب الإمام النسائى